لَمَّا رَأَوْا جَيْشًا عَلَيْهِمْ قَدْ طَرَقَ | جَاءُوا بأسراب من الشأم ولق |
:: ٤/ ١٦
تنقل من صالب إلى رحم | إذا مضى عالم بدا طبق |
: العباس بن عبد المطلب: ٥/ ٥٠٩
إِنَّ لَنَا قَلَائِصًا نَقَانِقًا | مُسْتَوْسِقَاتٍ لَوْ يَجِدْنَ سائقا |
:: ٥/ ٤٩٧
وضحك الأرانب فوق الصفا | كمثل دم الجوف يوم اللّقا |
:: ٢/ ٥٧٩
وَلَمَّا رَأَتْهُ الْخَيْلُ مِنْ رَأْسٍ شَاهِقٍ | صَهَلْنَ وأمنين المني المدفقا |
:: ٣/ ٣٠
مَا زِلْتُ أَرْمُقُهُمْ حَتَّى إِذَا هَبَطَتْ | أَيْدِي الركاب بهم من راكس فلقا |
: زهير: ٥/ ٦٣٨
إِنَّ هَذَا اللَّيْلَ قَدْ غَسَقَا | وَاشْتَكَيْتُ الْهَمَّ والأرقا |
: ابن قيس الرقيات: ٣/ ٢٩٧ و ٥/ ٦٣٩
عَجَبًا لِعَزَّةَ فِي اخْتِيَارِ قَطِيعَتِي | بَعْدَ الضَّلَالِ فحبلها قد أخلقا |
:: ٥/ ٥٥٨
لَا شَيْءَ يَنْفَعُنِي مِنْ دُونِ رُؤْيَتِهَا | هَلْ يشتفي عاشق ما لم يصب رهقا |
: الأعشى: ٥/ ٣٦٦
قالت جناحاه لساقيه الحقا | ونجيا لحمكما أن يمزقا |
:: ١/ ١٥٦
فَضْلَ الْجِيادِ عَلَى الْخَيْلِ الْبِطَاءِ فَلَا | يُعْطِي بذلك ممنونا ولا نزقا |
: زُهَيْرٌ: ٤/ ٥٨٠
كَأَنَّ عَيْنَيَّ فِي غَرَبِي مُقَتَّلَةً | مِنَ النواضح تسقي جنة سحقا |
: زهير: ٤/ ١٣٠
يا ليلة لم أتمها بِتُّ مُرْتَفِقًا | أَرْعَى النُّجُومَ إِلَى أَنْ نَوَّرَ الفلق |
:: ٥/ ٦٣٨
إِذَا مَا تَذَكَّرْتُ الْحَيَاةَ وَطِيبَهَا | إِلَيَّ جَرَى دمع من الليل غاسق |
:: ٤/ ٥٠٦
ظَلَّتْ تَجُودُ يَدَاهَا وَهِيَ لَاهِيَةٌ | حَتَّى إِذَا جعجع الإظلام والغسق |
: زهير: ٣/ ٢٩٧
طراق الخوافي مشرق فوق ريعة | ندى ليله في ريشة يترقرق |
: ذو الرُّمَّةِ: ٤/ ١٢٧
وَلَوْ أَنَّ لُقْمَانَ الْحَكِيمَ تَعَرَّضَتْ | لِعَيْنَيْهِ ميّ سافرا كاد يبرق |
: ذو الرمة: ٥/ ٤٠٤
قُمْ يَا غُلَامُ أَعِنِّي غَيْرَ مُرْتَبِكٍ | عَلَى الزمان بكأس حشوها شفق |
:: ٥/ ٤٩٤
وَلَا الْمَلِكُ النُّعْمَانُ يَوْمَ لَقِيتُهُ | بِغِبْطَتِهِ يُعْطِي القطوط ويأنق |
: الْأَعْشَى: ٤/ ٤٨٧
فِيهِمُ الْمَجْدُ وَالسَّمَاحَةُ وَالنَّجْ | دَةُ فِيهِمْ والخاطب السلاق |
: الأعشى: ٤/ ٣١١
وتصبح من غب السّرى وكأنما | ألم بها من طائف الجن أولق |
: الأعشى: ١/ ٣٣٩
إِنِّي أَتَيْتُكِ مِنْ أَهْلِي وَمِنْ وَطَنِي | أُزْجِي حشاشة نفس ما بها رمق |
: النابغة: ٤/ ٤٨
فَلَمَّا كَفَفْنَا الْحَرْبَ كَانَتْ عُهُودُهُمْ | كَلَمْعِ سَرَابٍ بالفلا متألق |
:: ٤/ ٤٥
نفى الذم عن آل المحلق جفنة | كجابية الشيخ العراقي تفهق |
:: ٢/ ١٥٦
وَأَنْتَ لَنَا نُورٌ وَغَيْثٌ وَعِصْمَةٌ | وَنَبْتٌ لِمَنْ يرجو نداك وريق |
:: ٤/ ٣٨
لقد زرقت عيناك يا ابن مُعَكْبَرٍ | كَمَا كُلُّ ضَبِيٍّ مِنَ اللُّؤْمِ أَزْرَقٌ |
:: ٣/ ٤٥٥
فسيرا فَإِمَّا حَاجَةٌ تَقْضِيَانِهَا | وَإِمَّا مَقِيلٌ صَالِحٌ وَصَدِيقُ |
:: ٣/ ٣٦٥
ظَلَّتْ سُيُوفُ بَنِي أَبِيهِ تَنُوشُهُ | لِلَّهِ أَرْحَاَمٌ هناك تشقق |
: قتيلة: ٢/ ٣٧٦