تَنَوَّرْتُهَا مِنْ أَذْرِعَاتَ وَأَهْلُهَا | بِيَثْرِبَ أَدْنَى دَارِهَا نَظَرٌ عالي |
:: ١/ ٢٣٢ و ٥٤٤
إن يعاقب يكن غراما وإن يع | ط جزيلا فإنه لا يبالي |
: الأعشى: ٤/ ١٠٠
صرفت الهوى عنهن من خشية الردى | فلست بمقلي الخلال ولا قالي |
: امرؤ القيس: ٤/ ١٣٢ و ٥/ ٥٥٧
نَظَرْتُ إِلَيْهَا وَالنُّجُومُ كَأَنَّهَا | مَصَابِيحُ رُهْبَانٍ تَشِبُّ لقفال |
: امرؤ القيس: ٥/ ٤٠٧
وَكُنَّا إِذَا مَا الضَّيْفُ حَلَّ بِأَرْضِنَا | سَفَكْنَا دماء البدن في تربة الحال |
: الهذلي: ٥/ ٥٤٢
اللَّهُ أَنْزَلَ فِي الْكِتَابِ فَرِيضَةً | لِابْنِ السَّبِيلِ وللفقير العائل |
: جرير: ٥/ ٥٥٩
كَأَنَّ بِلَادَ اللَّهِ وَهْيَ عَرِيضَةٌ | عَلَى الْخَائِفِ المطلوب كفة حابل |
:: ٥/ ٢١٠
نَخَافُ أَنْ تَسْفَهَ أَحْلَامُنَا | وَنَجْهَلَ الدَّهْرَ مَعَ الجاهل |
:: ١/ ٣٤٥
وَمَا الْمَرْءُ مَا دَامَتْ حَشَاشَةُ نَفْسِهِ | بِمُدْرِكِ أطراف الخطوب ولا آل |
: امرؤ القيس: ١/ ٤٣٠- ٤/ ٢٠
بِمِيزَانِ قِسْطٍ لَا يَخِيسُ شَعِيرَةً | وَوَازِنِ صِدْقٍ وزنه غير عائل |
: الحطيئة: ١/ ٤٨٨
بِمِيزَانِ صِدْقٍ لَا يَغُلُّ شَعِيرَةً | لَهُ شَاهِدٌ من نفسه غير عائل |
: أبو طالب: ١/ ٤٨٤
لقد أنجم القاع الكبير عضاهه | وتم به حيا تميم ووائل |
: صفوان بن أسد: ٥/ ١٥٨
تجاوزت أحراسا وأهوال معشر | علي حراصا لو يسرون مقتلي |
:: ٤/ ٣٧٧
أبيض كالرجع رسوب إذا | ما ثاخ في محتفل يختلي |
:: المتنخل: ٥/ ٥١٠
إِنِّي امْرُؤٌ مِنْ خَيْرِ عَبْسٍ مَنْصِبًا | شَطْرِي وأحمي سائري بالمنصل |
: عنترة: ١/ ١٧٨
لَقَدْ كَذَبَ الْوَاشُونَ مَا بُحْتُ عِنْدَهُمْ | بِسِرٍّ ولا أرسلتهم برسول |
: كثير عزة: ٥/ ٣٣٥
كُتِبَ الْقَتْلُ وَالْقِتَالُ عَلَيْنَا | وَعَلَى الْغَانِيَاتِ جَرُّ الذيول |
: عمر بن أبي ربيعة: ١/ ٢٠١
أممت وكنت لا أنسى حديثا | كذاك الدهر يودي بالعقول |
:: ٣/ ٣٨
شَرِبْتُ الْإِثْمَ حَتَّى ضَلَّ عَقْلِي | كَذَاكَ الْإِثْمُ تذهب بالعقول |
:: ٢/ ٢٢٩
من كل نضاخة الذفرى إذا عرقت | عرضتها طامس الأعلام مجهول |
: كعب بن زهير: ١/ ٢٦٣
منه تظل سباع الجو ضامزة | ولا تمشّى بواديه الأراجيل |
: كعب بن زهير: ٤/ ٨٠
كادت تهد من الأصوات راحلتي | إذا سالت الأرض بالجرد الأبابيل |
:: ٥/ ٦٠٦
أُرِيدُ لِأَنْسَى ذِكْرَهَا فَكَأَنَّمَا | تُمَثَّلُ لِي لَيْلَى بكل سبيل |
: كثير بن صخر: ١/ ٢١١ و ٥٢١
وَمَطْوِيَّةُ الْأَقْرَابِ أَمَّا نَهَارُهَا | فَسَبَتٌ وَأَمَّا لَيْلُهَا فذميل |
: حيد بن ثور: ٥/ ٤٣٩
وَكَمْ مِنْ خَلِيلٍ أَوْ حَمِيمٍ رُزِئْتُهُ | فَلَمْ أبتئس والرزء فيه حليل |
:: ٢/ ٥٦٤
فَقُلْتُ يَمِينَ اللَّهِ أَبْرَحُ قَاعِدًا | وَلَوْ قَطَعُوا رأسي لديك وأوصالي |
: امرؤ القيس: ٣/ ٥٨٢ و ٤/ ٢٦
أَتَقْتُلُنِي مَنْ قَدْ شَغَفْتُ فُؤَادَهَا | كَمَا شَغَفَ المهنوءة الرجل الطالي |
: امرؤ القيس: ٣/ ٢٥
إِذَا مَا سَلَخْتُ الشَّهْرَ أَهَلَلْتُ مِثْلَهُ | كَفَى قاتلا سلخي الشهور وإهلالي |
:: ٢/ ٣٨٤
عذافرة تقمص بالرّدافى | تخونها نزولي وارتحالي |
: لبيد: ٣/ ١٩٨