أَلَا مَا لِنَفْسٍ لَا تَمُوتُ فَيَنْقَضِي عَنَاهَا ولا تحيا حياة لها طعم
:: ٥/ ٥١٦
ولقد هبطنا الواديين فواديا يدعو الأنيس به الوضيض الأبكم
:: ٥/ ٣٤٨
رفوني وقالوا يا خويلد لا ترع فقلت وأنكرت الوجوه هم هم
: الهذلي: ٢/ ١٥٢
إِنِّي وَجَدْتُ الْأَمْرَ أَرْشَدُهُ تَقْوَى الْإِلَهِ وَشَرُّهُ الإثم
:: ٢/ ٢٢٩
أو كلما وَرَدَتْ عُكَاظَ قَبِيلَةٌ بَعَثُوا إِلَيَّ عَرِيفَهُمْ يَتَوَسَّمُ
: طريف بن تميم: ٣/ ١٦٦
ذُو الْعَقْلِ يَشْقَى فِي النَّعِيمِ بِعَقْلِهِ وَأَخُو الجهالة في الجهالة ينعم
: المتنبي: ٣/ ٤٢١
ألا من لنفس تَمُوتُ فَيَنْقَضِي شَقَاهَا وَلَا تَحْيَا حَيَاةً لَهَا طعم
:: ٣/ ٤٤٥
عُقِمَ النِّسَاءُ فَمَا يَلِدْنَ شَبِيهَهُ إِنَّ النِّسَاءَ بمثله عقم
:: ٤/ ٦٢٤
وما ينفع الْمُسْتَأْخِرِينَ نُكُوصُهُمْ وَلَا ضَرَّ أَهْلَ السَّابِقَاتِ التَّقَدُّمُ
:: ٢/ ٣٦٠
قَدِ اسْتَهْزَءُوا مِنْهُمْ بِأَلْفَيْ مُدَجَّجٍ سَرَاتُهُمْ وَسْطَ الصحاصح جثم
:: ١/ ٥٢
وَأَنْتَ مِنْ حُبِّ مَيٍّ مُضْمِرٌ حُزْنًا عَانِي الفؤاد قريح القلب مكظوم
: ذو
الرمة: ٥/ ٣٣٠
كأنه بالضحى ترمي الصعيد به دبابة في عظام الرأس خرطوم
: ذو الرمة: ١/ ٥٤٥
وقريش تجول منا لواذا لم تحافظ وخف معها الحلوم
: حسان: ٤/ ٦٨
وَقَدْ أَبِيتُ مِنَ الْفَتَاةِ بِمَنْزِلٍ فَأَبِيتُ لَا حرج ولا محروم
:: ٣/ ٤٠٦
قُلْ لِلْحَسُودِ إِذَا تَنَفَّسَ طَعْنَةً يَا ظَالِمًا وكأنه مظلوم
:: ٥/ ٦٤٠
ومُطْعَمُ الغُنْمِ يَومَ الغُنْمِ مُطْعَمُهُ أَنَّى تَوَجَّه والمحروم محروم
:: ٢/ ٣٥٣
وَفِيهَا لَحْمُ سَاهِرَةٍ وَبَحْرٌ وَمَا فَاهُوا بِهِ لهم مقيم
: أمية بن أبي الصلت: ٥/ ٤٥٣
إِلَى اللَّهِ أَشْكُو فَقْدَ لَيْلَى كَمَا شَكَا إلى الله فقد الوالدين يتيم
: قيس بن الملوح: ٥/ ٥٤١
وإني لأختار القوى طاوي الحشى محافظة من أن يقال لئيم
: حاتم الطائي: ٥/ ١٩١
وَلَا تَغْلُ فِي شَيْءٍ مِنَ الْأَمْرِ وَاقْتَصِدْ كلا طرفي الأمور ذميم
:: ١/ ٦٢٣
وَكَانَ طَوَى كَشْحًا عَلَى مُسْتَكِنَّةٍ فَلَا هُوَ أبداها ولم يتقدم
: زهير: ٥/ ٥٤١
أثافي سفعا في معرس مرجل ونؤيا كجذم الحوض لم يتثلم
: زهير بن أبي سلمى: ٥/ ٥٧٣
ومستعجب مما يرى من أناتنا ولا زبنته الحرب لم يترمرم
:: ٥/ ٥٧٣
لَوْ قُلْتَ مَا فِي قَوْمِهَا لَمْ أَيْثَمِ يفضلها في حسب معيثم
:: ١/ ٥٤٨
أَلَا يَا اسْلَمِي ثُمَّ اسْلِمِي ثمَّتَ اسْلِمِي ثَلَاثَ تَحِيَّاتٍ وَإِنْ لَمْ تكلم
:: ٤/ ٤٥٤ و ٥/ ٦٢٠
هَلَّا سَأَلْتِ الْخَيْلَ يَا ابْنَةَ مَالِكٍ إِنْ كنت جاهلة بما لم تعلم
: امرؤ القيس: ٤/ ٩٨
وَمَهْمَا تَكُنْ عِنْدَ امْرِئٍ مِنْ خَلِيقَةٍ وَإِنَّ خالها تخفى على الناس تعلم
: زهير: ٢/ ٤٥٥


الصفحة التالية
Icon