وَشَرَيْتُ بُرْدًا لَيْتَنِي... مِنْ بَعْدِ بُرْدٍ كُنْتُ هامة
: يزيد بن مفرغ الحميري: ١/ ٢٤٠ و ٣/ ١٦
قَدْ هَزِئَتْ مِنِّي أُمُّ طَيْسَلَهْ... قَالَتْ أَرَاهُ معدما لا مال له
:: ١/ ٥٢
فظلنا بنعمة واتكأنا... وشربنا الحلال من قلله
: جميل بن معمر: ٣/ ٢٦
وقفت على ربع لمية ناقتي... فما زلت أبكي عنده وأخاطبه
: ذو الرمة: ٣/ ٥٩
فإني وإياكم وشوقا إليكم... كقابض شيئا لم تنله أنامله
: ضابئ بن الحارث البرجمي: ٥/ ٤٩٤
إِذَا الْمَرْءُ قَالَ الْجَهْلَ وَالْحَوْبَ وَالْخَنَا... تَقَدَّمَ يوما ثم ضاعت مآربه
: طرفة: ٤/ ٢٩
ولكن ديافي أبوه وأمه... بحوران يعصرن السليط أقاربه
: الفرزدق: ٣/ ٤٧٠
هَمَمْتُ وَلَمْ أَفْعَلْ وَكِدْتُ وَلَيْتَنِي... تَرَكْتُ عَلَى عثمان تبكى حلائله
: عمير بن ضابئ: ٣/ ٤٢٥
ضربا يُزِيلُ الْهَامَ عَنْ مَقِيلِهِ... وَيُذْهِلُ الْخَلِيلَ عَنْ خليله
: عبد الله بن رواحة: ٣/ ٥١٤
ويوما شهدناه سليما وعامرا... قليل سوى الطعن النهال نوافله
:: ٢/ ٣٨
لَا يَكُنْ بَرْقُكَ بَرْقًا خُلَّبًا... إِنَّ خَيْرَ البرق ما الغيث معه
: ابن بحر: ٤/ ٢٥٤
وَكُنَّا إِذَا الْجَبَّارُ صَعَّرَ خَدَّهُ... مَشَيْنَا إِلَيْهِ بالسيوف نعاتبه
:: ٤/ ٢٧٥
كَأَنَّ مَثَارَ النَّقْعِ فَوْقَ رُؤُوسِنَا... وَأَسْيَافَنَا لَيْلٌ تهاوى كواكبه
:: ٥/ ٥٨٨
قَدْ كُنْتُ قَبْلَ لِقَائِكُمْ ذَا مِرَّةٍ... عِنْدِي لِكُلِّ مخاصم ميزانه
:: ٣/ ١٥٢ و ٥/ ١٢٧ و ٥٩٤
يَا عَمْرُو لَوْ نَالَتْكَ أَرْمَاحُنَا... كُنْتَ كَمَنْ تهوي به الهاوية
:: ٥/ ٥٩٥
آلَيْتُ لَا أَنْسَاكُمُ فَاعْلَمُوا... حَتَّى يُرَدَّ النَّاسُ في الحافرة
:: ٥/ ٤٥٢
صبحنا تميما غداة الجفار... بشهباء ملمومة بأسره
: بشر بن أبي خازم: ٥/ ٣٩٢
أبى لي قبر لا يزال مقابل... وضربة فأس فوق رأسي فاقرة
: النابغة: ٥/ ٤٠٨
عَلَى أَنَّنِي رَاضٍ بِأَنْ أَحْمِلَ الْهَوَى... وَأَخْرُجَ منه لا عليّ ولا ليه
:: ٥/ ٥٥٢
سَلْ أَمِيرِي مَا الَّذِي غَيَّرَهُ... عَنْ وِصَالِي اليوم حتى ودعه
:: ٥/ ٥٥٧
يا بنت كوني خيرة لخيره... أخوالها الجن وأهل القسورة
:: ٥/ ٤٠٠
نحن إلى جبال مكة ناقتي... ومن دونها أبواب صنعاء موصدة
:: ٥/ ٥٤٢
الريح تبكي شجوها... والبرق يلمع في الغمامة
:: ١/ ٣٦٢
عيوا بأمرهم كما... عيت ببيضتها الحمامة
: عبيد بن الأبرص: ٥/ ٣٢
تدلي بودي إِذَا لَاقَيْتَنِي كَذِبًا... وَإِنْ أُغَيَّبْ فَأَنْتَ الْهَامِزُ اللمزة
: زياد الأعجم: ٥/ ٦٠٢
إِذَا لَقِيتُكَ عَنْ سُخْطٍ تُكَاشِرُنِي... وَإِنْ تَغَيَّبْتُ كنت الهامز اللمزة
:: ٥/ ٦٠٢