أي المقهور المغلوب، وقال لبيد:
فبات وأسرى القوم آخر ليلهم | وما كان وقّافا بغير معصّر (٣٣٥) |
«وَنَمِيرُ أَهْلَنا» (٦٥) من مرت تمير ميرا وهى الميرة، أي نأتيهم ونشترى لهم طعومهم، قال أبو ذؤيب:
أتى قرية كانت كثيرا طعامها | كرفع التراب كلّ شىء يميرها «١» |
«آوى إِلَيْهِ أَخاهُ» (٦٩) وهو يؤوى إليه إيواء، أي ضمّه إليه. «٢»
«السِّقايَةَ» (٧٠) مكيال يكال به ويشرب فيه.
(١) : ديوان الهذليين ١/ ٥٤.
(٢) «ونمير... ضمه إليه» : هذا الكلام دون البيت فى فتح الباري (٨/ ٢٧٢)
عن أبى عبيدة.
(٢) «ونمير... ضمه إليه» : هذا الكلام دون البيت فى فتح الباري (٨/ ٢٧٢)
عن أبى عبيدة.