[يتربّصن] (٢٢٨) : والتربّص [أن] «١» لا تقدم على زوج حتى تقضى ثلاثة قروء «٢» واحدها: قرء، فجعله بعضهم «الحيضة»، وقال بعضهم: الطهر، قال الأعشى:
وفى كل عام أنت جاشم غزوة | تشدّ لأقصاها عزيم عزائكا «٣» |
مؤرّثة مالا وفى الأصل رفعة | لما ضاع فيها من قروء نسائكا |
«وَبُعُولَتُهُنَّ» (٢٢٨) : الأزواج، واحدها بعل.
«دَرَجَةٌ» (٢٢٨) : منزلة.
«إِلَّا أَنْ يَخافا أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللَّهِ» (٢٢٩) معناها: إلّا أن يوقنا.
«فَإِنْ خِفْتُمْ» (٢٢٩) هاهنا: فإن أيقنتم.
«إِنْ ظَنَّا أَنْ يُقِيما حُدُودَ اللَّهِ» (٢٣٠) أي أيقنا.
(١) زيادة «أن» اقتضاها السياق.
(٢) «قُرُوءٍ» : روى الأصمعى وأبو حاتم السجستاني وابن السكيت تفسير أبى عبيدة لهذه الكلمة فى كتبهم التي ألفوها فى الأضداد (ص ٤، ٩٩، ١٦٣) باختلاف يسير، ولا أدرى أنقلوها من مجاز القرآن أم من مؤلف له فى الأضداد. [.....]
(٣) : ديوانه ص ٦٧- والكامل ١٦٣، والقرطين ١/ ٧٧، والطبري ٢/ ٢٥٢، والقرطبي ٣/ ١١٣.
(٤) «وأظنه... غابت» : رواه الأصمعى عن أبى عبيدة فى الأضداد ص ٥ وهو فى اللسان (قرأ).
(٢) «قُرُوءٍ» : روى الأصمعى وأبو حاتم السجستاني وابن السكيت تفسير أبى عبيدة لهذه الكلمة فى كتبهم التي ألفوها فى الأضداد (ص ٤، ٩٩، ١٦٣) باختلاف يسير، ولا أدرى أنقلوها من مجاز القرآن أم من مؤلف له فى الأضداد. [.....]
(٣) : ديوانه ص ٦٧- والكامل ١٦٣، والقرطين ١/ ٧٧، والطبري ٢/ ٢٥٢، والقرطبي ٣/ ١١٣.
(٤) «وأظنه... غابت» : رواه الأصمعى عن أبى عبيدة فى الأضداد ص ٥ وهو فى اللسان (قرأ).