نطح بنى أدّ رؤوس الأداد
«١» [٥٢١] وقال:
كيلا على دجوة «٢» كيلا إدّا | كيلا عليه أربعين مدّا |
«تَكادُ السَّماواتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ» (٩٠) أي يتشققن كما يتفطر الزجاجة والحجر ويقال: فطر نابه إذا شقّ نابه.
«وَتَخِرُّ الْجِبالُ هَدًّا» (٩٠) مصدر «هددت، أي سقطت فجاء مصدره صفة للجبال.
«أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمنِ وَلَداً» (٩١) وليس هو من دعاء الصوت، مجازه: أن جعلوا لله ولدا، قال الشاعر:
ألا ربّ من تدعو نصيحا وإن تغب | تجده بغيب غير منتصح الصدر |
(١). - ٥٢١: ديوانه ص ٤٠.
(٢). - ٣ «دجوة» : قرية بمصر على شط النيل الشرقي (معجم البلدان ٢/ ٥٥٥).
(٣). - ٥٢٢: فى الطبري ١٦/ ٨٧ واللسان (دعا).
(٤). - ٥٢٤: ديوانه من الستة ص ١٢٦.
(٢). - ٣ «دجوة» : قرية بمصر على شط النيل الشرقي (معجم البلدان ٢/ ٥٥٥).
(٣). - ٥٢٢: فى الطبري ١٦/ ٨٧ واللسان (دعا).
(٤). - ٥٢٤: ديوانه من الستة ص ١٢٦.