يا رسول المليك إنّ لسانى | راتق ما فتقت إذ أنا بور |
«وَقالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقاءَنا» (٢١) مجازه لا يخافون ولا يخشون. وقال أبو ذؤيب:
إذا لسعته الدبر لم يرج لسعها | وحالفها فى بيت نوب عوامل |
«وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً» (٢٢) أي حراما محرّما، قال المتلمّس:
حنّت إلى النّخلة القصوى فقلت لها | حجر حرام ألا تلك الدّهاريس |
«وَقَدِمْنا إِلى ما عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ» (٢٣) مجازه وعمدنا إلى ما عملوا «٣»، قال:
(١). - ٢- ٣ «بعضهم... المؤنثة» : انظر ما رواه صاحب اللسان عن أبى عبيدة فى تفسيره هذا (بور).
(٢). - ١١ «حجر الكعبة» قال الطبري: لأنه لا يدخل إليه فى الطواف وإنما يطاف من ورائه.
(٣). - ١٢- ١٣ «وعمدنا... عملوا» : فى الطبري ١٩/ ٣. (١٩/ ٢).
(٢). - ١١ «حجر الكعبة» قال الطبري: لأنه لا يدخل إليه فى الطواف وإنما يطاف من ورائه.
(٣). - ١٢- ١٣ «وعمدنا... عملوا» : فى الطبري ١٩/ ٣. (١٩/ ٢).