حذف التنوين: خرج عليه قراءة: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (١) اللَّهُ الصَّمَدُ (٢). (ولا الليلُ سابِقُ النهارَ) - بالنصب.
حذف حركة الإعراب والبناء، خرج عليه: (فتوبُوا إلى بارِيْكم)، (ويأمُرْكم). (وبعُولَتْهُنَّ أحقّ) - بسكون الثلاثة.
وكذا: (أو يَعْفُو الذي بيَدِهِ عُقْدَةُ النكاح).
(فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي).
و (مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا).
حذف مضافين: (فإنّها مِنْ تَقْوَى القلوبِ)، أي فإن تعظيمها من أفعال ذوي تقوى القلوب.
(فقبَضْتُ قَبْضَةً من أثَر الرَّسُولِ).
أي من أثر حافر فرس الرسول.
(تَدُور أعينُهم كالَّذِي يُغْشَى عليه)، أي كدوران عين الذي.
(وتَجْعَلُونَ رِزْقَكم)، أي بدل شكر رزقكم.
حذف ثلاثة متضايفات: (فكان قابَ قَوْسَين)، أي فكان
مقدار مسافة قربه مثل قاب، فحذف ثلاثة من اسم كان وواحد من خبرها.
حذف مفعولي باب ظن: (أيْنَ شُرَكائي الذين كنْتُم تزْعمون)، أي تزعمونهم شركاء.
حذف الجار مع المجرور: (خلَطُوا عمَلاً صالحاً)، أي بسَيِّءٍ.
(وآخر سيئاً)، أي بصالح.
حذف العاطف مع المعطوف: تقدم.
حذف حرف الشرط وفعله، يطَّرد بعد الطلب، نحو: (فاتَّبِعوني يُحْبِبْكُم
الله)، أي إن اتبعتموني.
(قُلْ لِعِبَادِي الذين آمَنُوا يُقِيمَوا الصلاةَ)، أي إن قلت لهم يقيموا.
وجعل منه الزمخشري:
(فلن يُخْلِف اللهُ عَهْدَه)، أي إن اتخذتم عند الله عهداً فلن يخلف.
وجعل منه أبو حيان: (فَلِمَ تَقْتُلونَ أنبياءَ اللهِ مِن قَبْل)، أي إن كنتم آمنتم بما أنزل إليكم فلم تقتلون.