(فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ)، : اسم الملتقط طابوث.
(امرأة فرعون)، : آسية بنت مزاحم.
(أم موسى)، بحانة بنت يصهر بن لاوي.
وقيل ياء وخاء.
وقيل أباذخت.
(وقالت لأخْتهِ)، : اسمها مريم. وقيل كلثوم.
(هذا مِنْ شِيعَتِه)، هو السامري.
(وهذا مِنْ عَدوّه)، اسمه مايوان.
(وجاء رجل من أقصا المدينة)، هو مؤمن آل فرعون، واسمه شمعان.
وقيل شمعون: وقيل جبر. وقيل حبيب. وقيل حزقيل.
(امرأتَيْن تَذودَان)، هما ليّا وصفوريا، وهي التي نكحها.
وأبوهما شعيب.
وقيل يغرون بن أبي شعيب.
(قال لقمان لابنه) : اسمه باران بالموحدة.
وقيل داران. وقيل أنعم. وقيل مِشْكم.
(مَلَك الموْتِ)، اشتهر على الألسنة أن اسمه عزراييل.
ورواه أبو الشيخ ابن حبان عن وهب.
(أفمَنْ كان مُؤمناً كمن كان فَاسِقاً)، نزلت في علي بن أبي طالب، والوليد بن عقبة.
(ويستأذِن فريق)، قال السدّي: هما رجلان من بني حارثة: أبو عَرابة بن أَوس، وأوس بن قَيْظي.
(قل لأزْوَاجك)، قال عكرمة: كان تحته يومئذ تسع
نسوة: عائشة، وحفصة، وأم حبيبة، وسَوْدة، وأم سلمَة، وصفية، وميمونة، وزينب بنت جحش، وجُويرية.
وبناته: فاطمة، وزينب، ورقية، وأم كلثوم.