(خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ) : آثاره.
(خُلّة). - بضم الخاء: موَدة، ومنه الخليل، وجمعه أخلاَّء.
والخلَّة الحاجة.
وأما قوله: (ولا خلّة)، فالمراد بها الدار الآخرة، لأن كل
أحد يومئذ مشغولٌ بنفسه.
(خُوَار).: صوت البقر، وكان السامِريُّ
قد قبض قبْضة من أثر فرس جبريل يوم قطع البحر، فقذفه في العجل، فصار
له خُوار.
وقيل: كان إبليس يدخل في جوف العجل، فيصيح فيه فيُسْمَع له
خوار.
(خُمُرِهنَّ) : جمع خمار، وهي الْمِقْنَعة، سميت بذلك لأن
الرأس يخمَّر بها، أي يغطى، وكل شيء غطيته فقد خَمَّرته.
والخمَر: ما واراك من شَجر.
(خلطاء) : شركاء.
(خشب مُسَنَّدة)، جمع خشبة، وشبَّه المنافقين بالخشب
المسنَّدَة في قلّة إفهامهم، فكان لهم منظر بلا مخبر، ولما كانت الخشب المسندة لا منفعة فيها كانوا كأنها هم، بخلاف الخشب السقف بها أو المغروسة في جدار فلها منفعةٌ حينئذ.
وقيل: كانوا يستندون في مجلس رسول الله - ﷺ -، فشبههم بالخشب المسنَّدة.
(الْخُنَّس) : يعني الدراري السبعة، وهي الشمس، والقمر، وزُحَل، وعطارد، ومريخ، والمشتري، والزهرة، وذلك أن هذه
الكواكب تخنس في جَرْيها، أي تتقهقر، فيكون النَّجْم في البرج فيكر راجعاً، وهي في جوار الفلك.
(خُطبة) - بالضم: حمد وتصلية ودعاء.
وبالكسر: تزويج.
وفي قوله تعالى: (لا جناح عليكم فما عرَّضتم به مِنْ خِطبةِ النِّساءَ) البقرة:: غير المعتدة.