٦: وَامْسَحُوا بِرُؤُسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ: وأرجلكم: ابن كثير- أبو عمرو- حمزة: ٢/ ١٦٣ وأرجلكم: الحسن- الأعمش ١٢: وَآمَنْتُمْ بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ: برسلي: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٦٨ وعزرتموهم: عاصم الجحدري ١٣: وَجَعَلْنا قُلُوبَهُمْ قاسِيَةً: قسية: حمزة- الكسائي: ٢/ ١٦٩ ١٣: وَلا تَزالُ تَطَّلِعُ عَلى خائِنَةٍ مِنْهُمْ: على خيانة منهم: الأعمش: ٢/ ١٧٠ ١٦: يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ: يهدي به الله: عبيد بن عمير- حميد- الزهري- سلام- مسلم بن جندب: ٢/ ١٧١ سبل السلام: ابن شهاب- الحسن بن أبي الحسن ٢٣: قالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخافُونَ: يخافون: ابن عباس- ابن جبير- مجاهد: ٢/ ١٧٥ ٣٠: فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ: فطاوعت: الحسن بن أبي الحسن- الجراح- الحسن بن عمران- أبو واقد: ٢/ ١٧٩- ١٨٠ ٣١: فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخِي: فأواري: طلحة بن مصرف- الفياض بن غزوان: ٢/ ١٨١ ٣٣: أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ: أن يقتلوا أو يصلبوا أو: الحسن- مجاهد- ابن محيصن: ٢/ ١٨٥ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ: تقطع أيديهم وأرجلهم: ٣٦: ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ: ما تقبّل منهم: يزيد بن قطيب: ٢/ ١٨٧ ٣٨: وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما: والسارق والسارقة: عيسى بن عمر- إبراهيم بن أبي عبلة: ٢/ ١٨٧ والسارقون والسارقات فاقطعوا أيمانهم: ابن مسعود- النخعي: ٢/ ١٨٨ ٤١: يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ: الكلم: بعض الناس: ٢/ ١٩٢ ٤٢: أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ: للسّحت: ابن كثير- أبو عمرو- الكسائي: ٢/ ١٩٣ للسّحت: خارجة- مصعب- نافع: ٢/ ١٩٣ ٤٦: وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ: الإنجيل: الحسن بن أبي الحسن: ٢/ ١٩٩ ٤٦: وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ: وهدى وموعظة: الضحاك: ٢/ ١٩٩ ٤٨: لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً: شرعة: إبراهيم النخعي- يحيى بن وثاب: ٢/ ٢٠١ ٥٠: أَفَحُكْمَ الْجاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ: أفحكم: يحيى بن وثاب- السلمي- أبو رجاء- الأعرج: ٢/ ٢٠٢ أفحكم: ابن مهران: ٢/ ٢٠٢ تبغون: ابن عامر: ٢/ ٢٠٢ ٥٢: فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ: فيصبح الفساق على ما أسروا في أنفسهم نادمين: ابن الزهري: ٢/ ٢٠٥ ٥٣: وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا: يقول: ابن كثير- ابن عامر- نافع: ٢/ ٢٠٦


الصفحة التالية
Icon