وفي بعض الأدعية: (يا بارئ السموات الْمَسْمُوكَات) «١»، وسنام سَامِكٌ: عال. والسِّمَاكُ:
ما سَمَكْتَ به البيت، والسِّمَاكُ: اسم نجم، والسَّمَكُ معروف.
سمن
السِّمَنُ: ضدّ الهزال، يقال: سَمِينٌ وسِمَانٌ، قال: أَفْتِنا فِي سَبْعِ بَقَراتٍ سِمانٍ [يوسف/ ٤٦]، وأَسْمَنْتُهُ وسَمَّنْتُهُ: جعلته سمينا، قال:
لا يُسْمِنُ وَلا يُغْنِي مِنْ جُوعٍ
[الغاشية/ ٧]، وأَسْمَنْتُهُ: اشتريته سمينا، أو أعطيته كذا، واسْتَسْمَنْتُهُ: وجدته سمينا: والسُّمْنَةُ: دواء يستجلب به السِّمَنُ، والسَّمْنُ سمّي به لكونه من جنس السِّمَنِ، وتولّده عنه. والسُّمَانَى: طائر.
سما
سَمَاءُ كلّ شيء: أعلاه، قال الشاعر في وصف فرس:
٢٤٤-
وأحمر كالدّيباج أمّا سَمَاؤُهُ | فريّا وأمّا أرضه فمحول |
٢٤٥-
سماوة الهلال حتى احقوقفا
«٣» وسَمَا لي «٤» : شخص، وسَمَا الفحل على
(١) وهذا من دعاء عليّ رضي الله عنه. انظر: النهاية ٢/ ٤٠٣، والبصائر ٣/ ٢٦١.
(٢) البيت تقدّم في مادة (أرض)، وهو في اللسان (سما).
(٣) الرجز للعجاج، وهو في ديوانه ص ٤٩٦، واللسان (سما). وقد تقدّم برقم ١١٩.
(٤) في اللسان: سما لي شخص فلان: ارتفع حتى استثبتّه.
(٢) البيت تقدّم في مادة (أرض)، وهو في اللسان (سما).
(٣) الرجز للعجاج، وهو في ديوانه ص ٤٩٦، واللسان (سما). وقد تقدّم برقم ١١٩.
(٤) في اللسان: سما لي شخص فلان: ارتفع حتى استثبتّه.