(وَإِن كادوا لَيَستَفِزونَك) " ٧٦ " نزلت في اليهود، كما أخرجه البيهقي في الدلائل، من مرسل عبد الرحمن بن غنم.
(مُدخَلَ صِدقٍ) " ٨٠ " قال مطر الوراق: المدينة، قال: و (مُخرَجَ صِدقٍ) مكة. أخرجه ابن أبي حاتم.
(وَيَسألونَكَ عِنِ الروحِ) " ٨٥ " أخرج الشيخان وغيرهما، عن ابن مسعود: أن السائلين اليهود.
وأخرج الترمذي، عن ابن عباس: أنهم قريش.
(وَقالوا لَن نُؤمِنَ لَكَ حَتَّى تَفجُرَ لَنا) " ٩٠ " الآية.. سمى ابن عباس من قائلي ذلك: عبد الله بن أمية. اخرجه ابن أبي حاتم.
(تِسعَ آَياتٍ بَيِّناتٍ) " ١٠١ " قال ابن عباس: هي: الطوفان، والجراد، والقمل، والضفادع، والدم، والعصا، واليد، والسنون، ونقص الثمرات. أخرجه ابن أبي حاتم.
وأخرج عن سعيد بن جبير قال: كان بين كل آيتين من هذه التسع ثلاثون يوما.
وأخرج عن زيد بن أسلم قال: كانت في تسع سنين، في كل سنة آية. والله سبحانه وتعالى أعلم.


الصفحة التالية
Icon