حسبتَ بُغَامَ راحِلتي عَناقاً
حينَ كان المعنى والقصْدُ أن يقولَ: "حسبتَ بغامَ رَاحلتي بغامَ عناق"١، فمما لا مساغَ له عندَ مَنْ كان صحيحَ الذوق صحيح المعرفة نسابة للمعاني.
١ السياق: "فأَمَّا أن يكونَ الشعرُ الآن موضوعاً على إرادة ذلك... فمما لا مساغ له".