- عند قوله تعالى: (ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ) الآية "ذكر أربع جهات، ولم يذكر جهتي "فوق" و "تحت"... ".
- عند قوله تعالى: (وَنَادى نُوحٌ ربَّهُ فَقال) الآية "إذا كان النداء هو قوله "رب" فكيف عطف "قال رب" على "نادى" بالفاء؟... ".
- عند قوله تعالى: (وَأَخَذَ اَلذِينَ ظَلَمُوْا الصيْحَة): "وجمعُ الديارِ معَ الصيحةِ وإِفْرادُها معَ الرجفةِ... ".
- عند قوله تعالى: (قل من رب السماوات): "وعبَّر عن السماوات بلفظ الجمع، وعن الأرض بلفظ الإفراد في مواضعَ من القرآن... ".
- عند قوله تعالى: (الَمْ يَاتِكُمْ): "تارة تقع "ألم" دون واو كهذه، وتارة مع الواو كقوله (أَوَلَمْ يَروا)... ".
- عند قوله تعالى: (قالَتْ لَهُمْ): "أتى بـ "لهم" في هذه الآية دون التي قبلها... ".
- عند قوله تعالى: (سُبُلَنَا): "إنْ قلت: سبيلُ الحقّ واحدةٌ بخلاف سُبُلِ الباطل، كما تقرَّرَ في قوله تعالى: (وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ)... ".


الصفحة التالية
Icon