أفضلُ منها، وبهذا يتقرَّر قولُ البوصيري في "البردة":
"لَوْ نَاسَبَتْ قَدْرَهُ آيَاتُهُ عِظَماً | أَحْيَا اسْمُه حِينَ يُدْعَى دَارِسَ الرِّمَمِ" |
نذَرَتْ ما تمْلك مِنْ أُنْسِهَا به. الزمخشري: "نذرَتْ قبل أن تحمِل"؛ ابن عطية وابن العربي: "نذرتْ بعد حملها"، وهو أظهر.
- ﴿فتقبل﴾:
نَقَلَ ابنُ دقيق العيد خلافا في ترادف القبول