وانظر كلامَ ابنِ عطية هنا في معاوية وأبي بكر وعمر، فإنه لا يحلُّ كَتْبُهُ.
٤٠ - ﴿أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ﴾:
الفخر: "دعا أولا بالولد ثم استبْعَدَهُ"؛ وأجاب بأوجُه.
وانظر كلامَ ابنِ عطية هنا في الأنبياء، فلا يَحِلُّ كَتْبُهُ.
٤٤ - ﴿إِلَّا رَمْزًا﴾:
جَعلَ الزمخشري هذا الاستثناء منقطعاً، بناءً على أن إطلاقَ الكلام على