ثُم إِنَّ محمدَ بنَ جريرٍ الطبري جَمَعَ أَشْتاتَ التفسيرِ، وقَرَّبَ البَعِيدَ، وشَفَى فِي الإِسْنَادِ.
وأمَّا أبُو بكرٍ النَّفاش، وأبو جعفرٍ النَّحاسُ، فكثيراً ما اسْتَدْرَكَ الناسُ عليْهِما، وتَبِعَهُما مكّيُّ بنُ أبي طالبٍ؛ وأبو العباسِ
ثُم إِنَّ محمدَ بنَ جريرٍ الطبري جَمَعَ أَشْتاتَ التفسيرِ، وقَرَّبَ البَعِيدَ، وشَفَى فِي الإِسْنَادِ.
وأمَّا أبُو بكرٍ النَّفاش، وأبو جعفرٍ النَّحاسُ، فكثيراً ما اسْتَدْرَكَ الناسُ عليْهِما، وتَبِعَهُما مكّيُّ بنُ أبي طالبٍ؛ وأبو العباسِ