"عندَ اللَّه" أي: في حكْمهِ لَا في علمهِ.
١٦ - ﴿أَنْ نَتَكَلَّمَ﴾:
عبَّرَ بالكلام في طَرَف الثّبوتِ، وبالقولِ في طرف النَّفْي، والأصلُ باعتبارِ الفهْمَ العكسُ؛ لأن المَسْموعَ هو لفظٌ مركب مَفيدٌ، وإنكارُهُ بالقوكِ القلبيِّ واللفظِيِّ.
٢٢ - ﴿وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ﴾:
دليلٌ لعدَم الإحباطِ؛ لأنَّ مِسْطحا ممَّن تكلَّمَ في الإفْكِ.
٣٥ - ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾:
ع: "عنْ ع س: قُرِئَ صَدَاقٌ بحضرةِ القاضي أبي إِسْحاق بنِ عبد


الصفحة التالية
Icon