وأيضاً يحتملُ أنْ يكونَ أنسٌ أخبَرَ عن علْمِه، أو أرادَ مَنْ أكمَلَه مِنَ الأنصارِ وإِنْ كانَ قدْ أكملَه مِنَ المهاجرين خلقٌ كثيرٌ".
قلت: وهذا تأويلُ أبي عُمَرَ في "الاستيعاب"؛ انظُره في حرفِ القَافِ عند ذِكْرِهِ قَيْسَ بنَ السكن.
عياض: "لوْ لمْ يكنْ في بيانِ الغَرَضِ منْ هذَا الحديثِ ورَفْعِ


الصفحة التالية
Icon