وقد وقعت القصة لمالك في جامع "العتبية". ابن رشد: لم يكن داود علم أنّ عليه في ذلك إثمًا، وكذلك الأنبياءُ لا يعلمون علمَ تعمُّد المعصية، بلْ على تأويلٍ أو غفلةٍ أو نسيانٍ".
وذَكَر الزمخشري هنا مذهب أبي حنيفة والشافعي وأعرض عن مذهب مالك؛ وكان الشيخ الفقيه أبو عبد اللَّه محمّد بن سلامة يقول: كان مالك يكفِّر المعتزلة، فلذلك لم يذكرْه إلا في مواضعَ قليلةٍ من كتابه: في سورة