- الأول أنه خبر، والخبر لا ينسخ.
- الثاني: أن "ما" النافية، إنما تنفي الحال لا الاستقبال، وهو - ﷺ - لا يدري في الحال ما يُفعل به ولا بهم، فلمّا أعْلم بذلك صار دَارياً. وتقديمُ نفسِه للتشريف.
١٥ - ﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ﴾:


الصفحة التالية
Icon