علم، فالألف واللام فيه زائدتان، كما هو في الزّيد والعَمْرو في قوله: [رجز]
بَاعَدَ أُمَّ الْعَمْرِو مِنْ أَسِيرِهَا
بخلافهما في الشمس والقمر، هما فيه للتعريف، لأنهما قبل دخولهما نكرتان.
١٦ - ﴿تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ﴾:
إنْ قلت: إذا كانت النفسُ موسوِسة فمن الموسوَس؟. قلت: الروح.
وقد نَقَل ابنُ يونس في كتاب الجنائز عن ابن حَبيب، أن الروحَ


الصفحة التالية
Icon