أَلَا فِي الصَّلَاةِ الْخَيْرُ وَالْفَضْلُ أَجْمَعُ | لِأَنَّ بِهَا الْآرَابُ «١» لِلَّهِ تَخْضَعُ |
وَأَوَّلُ فَرْضٍ مِنْ شَرِيعَةِ دِينِنَا | وَآخِرُ مَا يَبْقَى إِذَا الدِّينُ يرفع |
فمن قام للتكبير لاقنه رَحْمَةٌ | وَكَانَ كَعَبْدٍ بَابَ مَوْلَاهُ يَقْرَعُ |
وَصَارَ لِرَبِّ الْعَرْشِ حِينَ صَلَاتِهِ | نَجِيًّا فَيَا طُوبَاهُ لو كان يخشع |
(١). الآراب: جمع الارب (بكسر فسكون) وهو العضو.
(٢). كذا في أوب وج وط وك.
(٣). كذا في كل الأصول وهى لغة الحجاز والتذكير لغة نجد وبها جاء القرآن.
(٤). هو أحد رجال سند الحديث المتقدم.
(٥). راجع ج ١ ص ٣٤٣، ج ٣ ص ٩٩.
(٢). كذا في أوب وج وط وك.
(٣). كذا في كل الأصول وهى لغة الحجاز والتذكير لغة نجد وبها جاء القرآن.
(٤). هو أحد رجال سند الحديث المتقدم.
(٥). راجع ج ١ ص ٣٤٣، ج ٣ ص ٩٩.