كَأَنَّ عَيْنَيْهِ مِشْكَاتَانِ فِي حَجَرٍ | قِيضَا اقْتِيَاضًا بأطراف الْمَنَاقِيرِ «١» |
ليت شعري مسافر بن أبى عم | رو وَلَيْتٌ يَقُولُهَا الْمَحْزُونُ |
بُورِكَ الْمَيْتُ الْغَرِيبُ كَمَا بُو | رِكَ نَبْعُ الرُّمَّانِ وَالزَّيْتُونُ |
(١). ورد هذا البيت برواية أخرى في كتاب الصناعتين لأبى هلال العسكري وقد نسبه لأبى زبيد. والرواية فيه.
كأن عينيه في وقبين من حجر... قيضا... الخ
والوقب: نقرة في الصخرة يجتمع فيها الماء. وقيضا: شقتا. والمناقير: واحده منقار، وهي حديدة كالفأس تنقر بها الحجر وغيره
(٢). كذا في ب وك. أى المشاهد
(٣). الإبريسم: معرب، وفيه ثلاث لغات، وهو الحرير
(٤). من ك
(٥). في هـ وك: في مسند الدارمي مرفوعا كلوا الزيت وادهنوا به فانه يخرج من شجرة مباركة
كأن عينيه في وقبين من حجر... قيضا... الخ
والوقب: نقرة في الصخرة يجتمع فيها الماء. وقيضا: شقتا. والمناقير: واحده منقار، وهي حديدة كالفأس تنقر بها الحجر وغيره
(٢). كذا في ب وك. أى المشاهد
(٣). الإبريسم: معرب، وفيه ثلاث لغات، وهو الحرير
(٤). من ك
(٥). في هـ وك: في مسند الدارمي مرفوعا كلوا الزيت وادهنوا به فانه يخرج من شجرة مباركة