وَكُلُّ قَوْمٍ أَطَاعُوا أَمْرَ سَيِّدِهِمْ | إِلَّا نُمَيْرًا أَطَاعَتْ أَمْرَ غَاوِيهَا |
الظَّاعِنِينَ «١» وَلَمَّا يُظْعِنُوا أَحَدًا | وَالْقَائِلُونَ لِمَنْ دَارٌ نُخَلِّيهَا |
لَا يَبْعَدْنَ قَوْمِي الَّذِينَ هُمْ | سُمُّ الْعُدَاةِ وَآفَةُ الْجُزْرِ |
النَّازِلِينَ بِكُلِ مُعْتَرَكٍ | وَالطَّيِّبُونَ مَعَاقِدَ الْأُزْرِ |
(١). قوله: (الظاعنين ولما يظعنوا أحدا) أي يخافون من عدوهم لقلتهم وذلهم فيظعنون، ولا يخاف منهم عدوهم فيظعن عن دارهم خوفا منهم. وقوله: (لمن دار نخليها) أي إذا ظعنوا عن دار لم يعرفوا من يحلها بعدهم لخوفهم من جميع القبائل. والبيتان لابن خياط.
(٢). البيتان لخرنق بنت عفان من بني قيس، وصفت قومها بالظهور على العدو، ونحر الجزر للأضياف والملازمة للحرب: والعفة عن الفواحش.
(٣). في الأصول: محمد بن يزيد.
(٤). راجع ج ١١ ص ٢١٥.
(٥). راجع ج ٢٤٦ من هذا الجزء.
(٦). في الطبري (بابن أختي). [..... ]
(٢). البيتان لخرنق بنت عفان من بني قيس، وصفت قومها بالظهور على العدو، ونحر الجزر للأضياف والملازمة للحرب: والعفة عن الفواحش.
(٣). في الأصول: محمد بن يزيد.
(٤). راجع ج ١١ ص ٢١٥.
(٥). راجع ج ٢٤٦ من هذا الجزء.
(٦). في الطبري (بابن أختي). [..... ]