إِذَا أَتَى لَعِبٌ وَلَهْوٌ «١» | وَكَمْ مِنْ مَوْضِعٍ هُوَ فِي الْقُرْآنِ |
فَحَرْفٌ فِي الْحَدِيدِ وَفِي الْقِتَالِ | وَفِي الْأَنْعَامِ مِنْهَا مَوْضِعَانِ |
وَإِبْسَالِي بَنِيَّ بِغَيْرِ جُرْمٍ | بَعَوْنَاهُ وَلَا بِدَمٍ مُرَاقِ |
وَنَحْنُ رَهَنَّا بِالْأُفَاقَةِ «٤» عَامِرًا | بِمَا كَانَ فِي الدَّرْدَاءِ رَهْنًا فَأُبْسِلَا |
(١). هكذا الشطر في الأصول ولعل الأصل: إذا سألت عن إلخ.
(٢). كذا في ك. والذي في اللسان وشرح القاموس: السجفيه. والذي في الجواهري وفي اوب وج وز: السحيفه بالحاء المهملة بدل الجحيم.
(٣). من ج، ع، ك، ز.
(٤). الإفاقة (ككناسة): موضع في أرض الحزن قرب الكوفه. أو هو ماء لبنى يربوع، ويوم الإفاقة من أيام العرب.
(٥). راجع ج ٣ ص ٢٨٣ وص ٢٧٣ وج ٤ ص ١٠٩.
(٦). راجع ج ١ ص ٣٧٨ وص ٣٨٠.
(٧). راجع ج ١٢ ص ٢٥. [..... ]
(٢). كذا في ك. والذي في اللسان وشرح القاموس: السجفيه. والذي في الجواهري وفي اوب وج وز: السحيفه بالحاء المهملة بدل الجحيم.
(٣). من ج، ع، ك، ز.
(٤). الإفاقة (ككناسة): موضع في أرض الحزن قرب الكوفه. أو هو ماء لبنى يربوع، ويوم الإفاقة من أيام العرب.
(٥). راجع ج ٣ ص ٢٨٣ وص ٢٧٣ وج ٤ ص ١٠٩.
(٦). راجع ج ١ ص ٣٧٨ وص ٣٨٠.
(٧). راجع ج ١٢ ص ٢٥. [..... ]