وَلَقَدْ غَدَوْتُ وَكُنْتُ لَا | أَغْدُو عَلَى وَاقٍ وَحَاتِمٍ «١» |
فَإِذَا الْأَشَائِمُ كَالْأَيَا | مِنِ وَالْأَيَامِنُ كَالْأَشَائِمِ |
(١). الواق بكسر القاف: الصرد وهو طائر أبقع ضخم الرأس يكون في الشجر نصفه أبيض ونصفه أسود. والحاتم: الغراب الأسود.
(٢). تحلم: إذا ادعى الرؤيا كاذبا.
(٣). كذا في مسند أبى داود وبعض نسخ الأصل. قال ابن الأثير:" هكذا جاء في الحديث مقطوعا ولم يذكر المستثنى. أي إلا وقد يعتريه التطير، وتسبق إلى قلبه الكراهة، فحذف اختصار واعتمادا على فهم السامع... وقوله:" ولكن الله يذهبه بالتوكل" معناه أنه إذا خطر له عارض التطير فتوكل على الله وسلم إليه ولم يعمل بذلك الخاطر غفره الله له ولم يؤاخذه به". وفى ب:".. وما منا إلا من تطير.. " إلخ.
(٤). راجع ج ٦ ص ٥٩.
(٢). تحلم: إذا ادعى الرؤيا كاذبا.
(٣). كذا في مسند أبى داود وبعض نسخ الأصل. قال ابن الأثير:" هكذا جاء في الحديث مقطوعا ولم يذكر المستثنى. أي إلا وقد يعتريه التطير، وتسبق إلى قلبه الكراهة، فحذف اختصار واعتمادا على فهم السامع... وقوله:" ولكن الله يذهبه بالتوكل" معناه أنه إذا خطر له عارض التطير فتوكل على الله وسلم إليه ولم يعمل بذلك الخاطر غفره الله له ولم يؤاخذه به". وفى ب:".. وما منا إلا من تطير.. " إلخ.
(٤). راجع ج ٦ ص ٥٩.