ولكن ما كان فيه ﴿يا أيها الذين آمَنُواْ﴾ فهو مدني، وما كان (فيه) ﴿يا أيها الناس﴾ ولَيْسَ فِيه ﴿يا أيها الذين آمَنُواْ﴾ فهو مكي، وفي " النور " اختلاف.
قوله ﴿غَيْرَ مُحِلِّي الصيد﴾ نصب على الحال من المضمر في ﴿أَوْفُواْ﴾ يراد به التقديم، وقيل: هو حال من الكاف والميم " في قوله ﴿أُحِلَّتْ لَكُمْ﴾. وقيل: من


الصفحة التالية
Icon