وأجاز سيبويه جمع غير هذا مما (ليس) في الإنسان في حال التثنية وحكى (" وَضَعا رِحالَهما): يريد رَحْلَيْ راحِلَتَيْن.
وقرأ ابن مسعود " والسّارق والسّارقَةَ " بالنصب، وبه قرأ عيسى بن عمر.
﴿جَزَآءً﴾ مفعول من أجله، ويكون مصدراً، ومثله ﴿نَكَالاً﴾.
وقرأ ابن مسعود (فاقطعوا أيمانهما).
والألف واللام في ﴿السارق والسارقة﴾ دخلتا لتعريف النوع ك ﴿ رضي الله عنR الزانية والزاني﴾ [النور: ٢]،