﴿إِذْ﴾: في موضع نصب بالسؤال، أي: واسألهم عن وقت عدوانهم.
﴿وَيَوْمَ لاَ يَسْبِتُونَ﴾.
أضيف الظرف عند سيبويه لكثرة الاستعمال.
وهو عند المبرد مضاف إلى المصدر محمول على المعنى.
وهو عند الزجاج على الحكاية.
والعامل في الظرف الفعل الذي بعده.
ومعنى الآية: واسأل، يا محمد، هؤلاء اليهود الذين يجاورونك، عن أَمْرِ ﴿القرية التي كَانَتْ حَاضِرَةَ البحر﴾.
أي: بقربه/ وشاطئه.


الصفحة التالية
Icon