والصلح على ما صولحوا عليه، وليس فيه خمس، إنما هو لمن سمى الله تعالى، في قوله: ﴿مَّآ أَفَآءَ الله على رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ القرى﴾ [الحشر: ٧].
وقيل: " الغنيمة "، و " الفي " واحد، فيه الخمس في " الحشر " قاله قتادة.
وقوله: ﴿للَّهِ خُمُسَهُ﴾.
مفتاح كلام، والدنيا والآخرة لله، تعالى/ وكان النبي ﷺ، يقسم " الخمس " على