وفي هذا الحديث اختلاف روايات بألفاظ مختلفة، لكنا (قد) فسرنا موضع الإشكال منه..
﴿عِندَ رَبِّهِمْ﴾: وقف حسن عند أبي حاتم والأخفش. وقال: تفسيرهما ليس بتمام حسن؛ لأن ﴿قَالَ الكافرون﴾ جواب لما قبله.
ومن قرأ " لساحر " فمعناه: هذا النذير لساحر. يعنون النبي ﷺ.
ومن قرأ " لسحر " فمعناه: هذا الذي
انذرنا به سحر، يعنون القرآن.


الصفحة التالية
Icon