فيخوف بهم غيرهم ليتعظوا، وهوقوله الضحاك. وقال الليث: ﴿على تَخَوُّفٍ﴾ على عجل.
ويروى عن عمر [Bهـ] أنه [قال] ما كنت أدري ما معنى ﴿على تَخَوُّفٍ﴾ حتى سمعت قول الشاعر:
| تَخَوَّفَ السَّيْرُ مِنْهَا تَامِكاً قَرِداً | كَمَا تَخَوَّفَ عُودَ النَّبْعَةِ السَّفِنُ |