وسعد وسعيد وطلحة والزبير رضي الله عنهم لما آمن أبو بكر بالنبي ﷺ وصدّقه أتاه هؤلاء فسألوه فأخبرهم بإيمانه فآمنوا وصدقوا، فنزل فيهم: ﴿والذين اجتنبوا الطاغوت أَن يَعْبُدُوهَا﴾ الآية.
ونزل فيهم:
﴿فَبَشِّرْ عِبَادِ * الذين يَسْتَمِعُونَ القول فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ﴾.
قال مالك: الطاغوت: (ما يعبد) من دون الله.


الصفحة التالية
Icon