وأراد عمر ضرب عنقه فقال له النبي ﷺ ما يدريك يا عمر لعل الله اطلع على أهل بدر، فقال: اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم ".
قال أبو حاتم: ليس من أولها وقف تام إلى ﴿وَمَآ أَعْلَنتُمْ﴾.
وقال محمد بن عيسى: ﴿أَوْلِيَآءَ﴾ وقف، وقال غيره: إن جعلت ﴿تُلْقُونَ﴾ نعتاً " لأولياء " لم تقف على " أولياء " وإن جعلته مبتدأ وقفت على " أولياء ".
وقال القتبي: ﴿بالمودة﴾: التمام.
[قال يعقوب]: و ﴿وَإِيَّاكُمْ﴾ وقف كاف.
وقال أبو حاتم: هو وقف بيان.
قال القتبي: هو تمام، ولا يصح هذا لأن " وَإِنْ تُؤْمِنُوا " معمولة