- وقوله: -ayah text-primary">﴿لَمَّا سَمِعُواْ الذكر...﴾.
أي: لما سمعوا كتاب الله يتلى.
- ثم قال تعالى: ﴿وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ﴾.
أي: ليس لاذي جاء به محمد جنوناً بل هو ذكر للعالمين، أي: للجن والإنس. وقيل: المعنى: " بل محمد ذكر للعالمين ".


الصفحة التالية
Icon