وذلك قوله: ﴿وَجَآءَ رَبُّكَ والملك صَفّاً صَفّاً﴾ [الفجر: ٢٢].
- وهو قوله: ﴿يامعشر الجن والإنس إِنِ استطعتم [أَن تَنفُذُواْ مِنْ أَقْطَارِ السماوات والأرض فانفذوا لاَ تَنفُذُونَ] إِلاَّ بِسُلْطَانٍ﴾ [الرحمن: ٣٣] (أي] بحجة، وهو قوله: ﴿وانشقت السمآء﴾. إلى ﴿على أَرْجَآئِهَآ...﴾.
أي: على نواحيها وأطرافها حين تشقق.
قال ابن عباس: على حافاتها، وذلك حين تشقق.
وعن ابن جبير: ﴿على أَرْجَآئِهَآ﴾: على حافات الدنيا.