ومن أسكن الميم وقطع فعلى نية الوقف، وكذلك إسكان الميم في ﴿الم * ذَلِكَ الكتاب﴾ [البقرة: ١ - ٢] و ﴿الم * غُلِبَتِ الروم﴾ [الروم: ١] وشبههما.
ومن فتح فإنه حرك الميم لسكونها وسكون الياء قبلها، ولم يكسر لاستثقال الكسر بعد الياء وقد قال الفراء: " من فتح ألقى حركة الهمزة على الميم ".