النقص إلى بيانه، والإنسان يتهم نفسه في البيان، ويخاف أن ينسب إلى العي، فيقصد استغراق البيان، ويضعف مفهوم بيانه ضعفا من منته.
ومفهوم بيان القرآن أضعاف أضعاف إفصاحه، وقل ما ينقص عن نظيره، فنذكر قانونه في الباب الثاني، يحول الله.
النقص إلى بيانه، والإنسان يتهم نفسه في البيان، ويخاف أن ينسب إلى العي، فيقصد استغراق البيان، ويضعف مفهوم بيانه ضعفا من منته.
ومفهوم بيان القرآن أضعاف أضعاف إفصاحه، وقل ما ينقص عن نظيره، فنذكر قانونه في الباب الثاني، يحول الله.