قال السلف: الاستواء معلوم، والكيفية مجهولة، وقيل: علا عليه (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ) ذللهما لما أراد منهما (كُلٌّ يَجْرِي لأَجَلٍ مسَمًّى) أي: لدرجاتهما


الصفحة التالية
Icon