يا محمد من إنكارهم النشأة الآخرة، (فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ) أي: فعجبت في موضعه حقيق بأن تتعجب، أو أن تعجب من تكذيبهم إياك، بعد ما حكموا بصدقك فاعجب


الصفحة التالية
Icon