إعراضهم، فلم يرفعوا إليه رءوسهم (فَقَدْ كَذَّبوا) بالذكر، وأدى تكذيبهم إلى الاستهزاء (فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ) أهو حقيق بالتعظيم حق أم بالاستهزاء باطل (أَوَلَمْ يَرَوْا) لم ينظروا (إِلَى الأَرْضِ) إلى عجائبها (كَمْ أَنبَتنَا