المراد من الدابة الإنس وحده، (وَلَكِنْ يُّؤَخِّرُهُمْ إِلَى أَجَلٍ مسمًّى): يوم القيامة أو إلى أجلهم القدر المعين، (فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِعِبَادِهِ بَصِيرًا): فيجازيهم على ما علم من عملهم.
اللهم عاملنا معاملة فضلك لا عدلك، والحمد لله حقَّ حمده.
* * *