(وَالْإِكْرَامِ): وأهل أن يكرم فيعبد، ويشكر، ولا يكفر، وفي الحديث " من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وذي السلطان، وحامل القرآن غير الغالي فيه، ولا الجافي منه " (١).
والحمد لله حقَّ حمده.
* * *
(١) رواه أحمد.
(وَالْإِكْرَامِ): وأهل أن يكرم فيعبد، ويشكر، ولا يكفر، وفي الحديث " من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم، وذي السلطان، وحامل القرآن غير الغالي فيه، ولا الجافي منه " (١).
والحمد لله حقَّ حمده.
* * *