فإنه أجاز أن يقال: زيد قام أبو عمرو إذا كان أبو عمرو كنية لزيد. ونص سيبويه على منع ذلك.
قوله: بمعنى صار وطفق فلا يتعدى. كقوله:
فقد جعلت قلوص بني سهيل | من الأكوار مرتعها قريب |
وقلوص: بالنصب، مفعول أول، ومرتعها قريب: جملة في موضع المفعول الثاني - وقيل: فيها ضمير الشأن. وقيل: هو، على إلغاء جعلت مع تقدمها، لأن الرواية الشهيرة: برفع قلوص.
قوله: (ويتعدى إلى مفعولين، كقوله: ﴿جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ﴾ يجوز كونها هنا متعدية إلى مفعول واحد، وفراشاً: حال.
قوله: (بيتا كان) هو من الطين واللبن والشعر وغير ذلك.
قوله: (أوقبة)، هي مثل الخيمة.
قوله: (أو خباء)، هو البيت من وبر أو صوف كما أن