ومصادر التجويد وعلوم القرآن الأخرى وغيرها، فإن كان النقل من المصادر بالنص جعلته بين حاصرتين، وإن كان بتصرف صدّرت توثيقه بـ (انظر) دون جعله بين حاصرتين، وإن كان المرجع من كتاب محقق والكلام للمحقق ذكرت اسم محقق الكتاب أو عبارة (قسم الدراسة).
* كتابة الآيات على الرسم العثماني وضبطها وفق رواية حفص عن عاصم، إلا إذا اقتضى السياق خلاف ذلك.
* لا أستعمل في الإحالات إذا تتابعت الاختصار مثل عبارة (المصدر السابق) ونحوها.
* الإحالة إلى المصادر المُوثق منها باعتبار استعمالها استعمالها المصطلح أو تعريفه أو إليهما معاً.
* استعمال المثال عند الحاجة إليه في التوضيح، على أن هناك جملة من مصطلحات القراءات تعجز أن تفصح عنها العبارة مهما بلَغتْ من قوة البيان، ولا يمكن بلوغ حقيقتها إلا بالمشافهة والتلقي.
* ترتيب المصطلحات ترتيباً هجائياً (أب ت ث ج... ).
* جعلت لكل حرف باباً مستقلاً، والحروف التي ليس لها مادة لم أعقد لها أبواباً.
* عدم الاعتبار بـ (ال) في أول المصطلح.
* ذكر مواد هذا المعجم حسب استعمالها، فمثلاً (الإبدال) يذكر في الهمزة وليس في الباء، وهكذا ترتيبها على هذا النحو.