السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ} من ابتداء كونهما إلى وقت فنائهما ".
قلت: هذا يشعر بفناء أهل النار وبفناء عذابهم.
٨٩ - قال فيه وجهاً آخر ﴿إِلا مَا شَاءَ رَبُّكَ﴾ وهو أن يأمر النار أن تأكلهم وتفنيهم ".
قلت: هذا أيضاً يشعر بفناء أهل النار، وفناء عذابهم.
٩٠ - قال: " ليأتين على جهنم زمان تخفق أبوابها ليس فيها أحد، وذلك بعد أن يلبثوا فيها أحقاباً ".
قلت: هذا أيضاً يشعر بفناء أهل النار، وفناء عذابهم.
٩١ - قال: " عن الشعبي: " جهنم أسرع الدارين عمراناً وأسرعهما خراباً ".