يكون سجوداً أو لعله كان ذلك جائز في الشريعة الأولى بطريق التحية لا بطريق العبادة كما ورد في قصة آدم ثم نسخ.
١٠٧ - قال فيها ﴿وَخَرُّوا﴾: " أي مَرُّوا ولم يرد به السقوط على الأرض نظيره قوله: ﴿لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا﴾ أي لم يمروا ".


الصفحة التالية
Icon